7JEWMSJD2M

وكان شهما خبيرا بالملك كريما، ومن كلامه: ما أصلح الملك بمثل تعجيل العقوبة للجانى، والعفو عن الزلات، ليقل الطمع عن الملك.
وغضب يوما من رجل فاسترضى عنه فرضي، فشرع الرجل يعتذر فقال الهادي: إن الرضا كفاك مؤنة الاعتذار.