توفي سليمان القانوني أثناء حصار مدينة سيكتوار في 7 سبتمبر 1566 لأسباب طبيعية إلا أن الجنود لم يريدوا أن يخبروا أحدا حتى العودة إلى العاصمة فقاموا بدفن أحشائه في الخيمة التي كان متمركزا بها ليتمكنوا من حفظ جسده حتى العودة إلى العاصمة.
في شهر سبتمبر عام 2016 أعلن نائب رئيس الوزراء التركي، ويسي قايناق، أن علماء أتراك ومجريين اكتشفوا مكان دفن أحشاء وأعضاء السلطان سليمان القانوني.