7JEWMSJD2M

كان هذا السُلطان تقيًّا صالحًا مُلتزمًا بِحُدُود الشريعة، ووُصف بِأنَّهُ كان هو نفسه من كبار العُلماء المُسلمين في عصره، فهو «سُلطانٌ عالم»، آمن بأنَّ غايته نشر الإسلام وتوسيع رُقعة ديار الإسلام، دون أن يحمل في قلبه موقفًا مُعاديًا تجاه الأديان الأُخرى.