7JEWMSJD2M

تم دفن شجرة الدر في الضريح الذي قامت بإعداده مسبقًا بالقرب من بعض الأضرحة الأخرى لشخصيات إسلامية نسائية كان لها أثر في التاريخ العربي الإسلامي، ولكن تعرض الضريح للعديد من التغيرات مع مرور الزمن، لذا ليس من المؤكد أنَّ الضريح الموجود حاليًا في شارع الخليفة في القاهرة والمُكون من قبة ذات ثمانِ نوافذ هو نفسه الضريح الذي دُفنت به شجرة الدر