7JEWMSJD2M

لم يكتف ابن النّفيس بما يقرؤه بل كان يُخضعه إلى التّمحيص، والنقد، وخطوات البحث العلميّ، وهذا دليل على أصالة تفكيره. شُبّه ابن النّفيس بأنّه موسوعة علميّة متحرّكة، وذلك لبراعته في فن المداواة.