7JEWMSJD2M

تعددت الروايات حول كيفية وفاة شجرة الدر، إذ أنّه في عام 1257م، قرر السلطان عز الدين أيبك الزواج من أجل تحقيق بعض الأهداف السياسية الأمر الذي خشيت شجرة الدر أن يترتب عليه حدوث تغييرات في السلطة، لذا قامت باغتياله، وبعد بضعة أيام تم اغتيال شجرة الدر والإلقاء بجسدها من إحدى نوافذ القلعة وتتعدد الروايات هنا عن كيفية موتها تحديدًا، ويُعتقد أنَّها كانت مؤامرة مُدبرة من قِبل بعض القادة المؤيدين لحكم أيبك بالتعاون مع زوجته الأولى.