في الستينيات عشق مصطفى محمود الكتابة ونشر عدة مقالات في مجلة "روزاليوسف" قبل إنهاء دراسته في الجامعة وعبر عن عشقه للصحافة بترك الطب من أجلها، حيث أصدر الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، قرارا بمنع الجمع بين وظيفتين، فقرر مصطفى محمود الذي كان يجمع بين عضوية نقابتي الأطباء والصحافيين، الاستغناء عن عضوية نقابة الأطباء والعمل بالصحافة.