7JEWMSJD2M

إستكشف المشاركات

استكشف المحتوى الجذاب ووجهات النظر المتنوعة على صفحة Discover الخاصة بنا. اكتشف أفكارًا جديدة وشارك في محادثات هادفة

نبذه عن حياته الشخصيه :-
تزوج نجيب محفوظ في فترة توقفه عن الكتابة بعد ثورة 1952 من السيدة عطية الله إبراهيم، وأخفى خبر زواجه عمن حوله لعشر سنوات، متعللاً عن عدم زواجه بانشغاله برعاية أمه وأخته الأرملة وأطفالها. في تلك الفترة، كان دخله قد ازداد من عمله في كتابة سيناريوهات الأفلام وأصبح لديه من المال ما يكفي لتأسيس عائلة. أخفي خبر زواجه عن والدته حتي لا تغضب لأنها كانت قد رتبت أمر زواجه من قريبتها الثرية. عاش في البداية مع زوجته في عوامة علي النيل وهناك أنجب ابنته الأولي "أم كلثوم"، ثم انتقل إلي شقة علي النيل، ثم أنجب ابنته الثانية "فاطمة" لم يُعرف عن زواجه إلا بعد عشر سنواتٍ من حدوثه، عندما تشاجرت إحدى ابنتيه مع زميلة لها في المدرسة، فعرف الشاعر صلاح جاهين بالأمر من والد الطالبة، وانتشر الخبر بين المعارف.
قبل زواجه من عطية الله، عاش نجيب محفوظ العديد من قصص الحب التي وصفها بالفاشلة، والتي دفعته إلي دخول عالم البغاء والاستسلام له، هربًا من فشل مُتوقع في قصة حب أخري. قال عن تلك الفترة في حوار صحفي له: "كنت من رواد دور البغاء الرسمي والسري، ومن رواد الصالات والكباريهات، ومن يراني في ذلك الوقت يتصور أن شخصًا يعيش مثل هذه الحياة المضطربة، وتستطيع أن تصفه بأنه حيوان جنسي لا يمكن أن يعرف الحب والزواج.. كانت نظرتي إلى المرأة في ذلك الحين جنسية بحتة، ليس فيها أي دور للعواطف أو المشاعر"

نشأه نجيب محفوظ :-
وُلد نجيب محفوظ في 11 ديسمبر 1911 في حي الجمالية بالقاهرة. والده الذي كان موظفًا لم يقرأ كتابًا في حياته بعد القرآن غير حديث عيسى بن هشام لأن كاتبه المويلحي كان صديقاً له، ووالدته، فاطمة مصطفى قشيشة، ابنة الشيخ مصطفى قشيشة من علماء الأزهر. وكان نجيب محفوظ أصغر إخوته، ولأن الفرق بينه وبين أقرب إخوته سناً إليه كان عشر سنواتٍ، فقد عومل كأنه طفلٌ وحيد كانت والدته أقرب إليه من والده الذي كان مشغولًا ودائمًا خارج البيت في عمله وقد لازمها في طفولته وكِبره حتي توفيت عام 1968، وهو العام نفسه الذي حصل فيه علي جائزة الدولة التقديرية. كان عمره 7 أعوامٍ حين قامت ثورة 1919 التي أثرت فيه وتذكرها فيما بعد في بين القصرين، أول أجزاء ثلاثيته.
التحق نجيب محفوظ بالكُتاب وتعلم القراءة والكتابة، ثم درس في التعليم العام والتحق بكلية الآداب جامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حاليًا) في 1930[6] وحصل على ليسانس الفلسفة. شرع بعدها في إعداد رسالة الماجستير عن الجمال في الفلسفة الإسلامية، ثم غير رأيه بسبب العمل وقرر التركيز على الأدب. انضم إلى السلك الحكومي ليعمل سكرتيراً برلمانياً في وزارة الأوقاف (1938–1945)، ثم مديراً لمؤسسة القرض الحسن في الوزارة حتى 1954. وعمل بعدها مديراً لمكتب وزير الإرشاد، ثم انتقل إلى وزارة الثقافة مديراً للرقابة على المصنفات الفنية. وفي 1960، عمل مديراً عاماً لمؤسسة دعم السينما، ثم مستشاراً للمؤسسة العامة للسينما والإذاعة والتلفزيون. آخر منصبٍ حكومي شغله كان رئيس مجلس إدارة المؤسسة العامة للسينما (1966–1971)، وتقاعد بعدها ليصبح أحد كتاب مؤسسة الأهرام.

image

تتميز روايات نجيب محفوظ بأسلوب سردي كلاسيكي:-
يتميز بالتركيز على تصوير الشخصيات والمواقف بطريقة شديدة الواقعية، مع التركيز على العادات والتقاليد والقيم الاجتماعية في المجتمع المصري، والتجسيد الدقيق للحياة اليومية في مصر. كما يستخدم نجيب محفوظ نمط الرواية الداخلية الذي يسمح للقارئ بمشاهدة العالم من خلال عيون شخصية محورية في الرواية. كما يتميز أسلوب نجيب محفوظ بالتلاعب بالزمن والتركيز على التغيرات التي تحدث في الأحداث والأشخاص مع مرور الوقت.

تتشابك مسيرة نجيب محفوظ الأدبية مع تاريخ الرواية الحديثة في مصر والعالم العربي
*في مطلع القرن العشرين، خطت الرواية العربية خطواتها الأولى في مجتمع وثقافة اكتشفت هذا النوع الأدبي من خلال ترجمة الروايات الأوروبية من القرن التاسع عشر. ومع ذلك، بالنسبة لنجيب محفوظ، فإن مجتمعًا قويًا وقديمًا مثل المجتمع المصري، بعد أن حافظ على التقاليد القديمة أثناء التحديث، يمكنه أن يستوعب ويدمج، دون خوف، بعض جوانب الثقافة الغربية. لأن هذا الكاتب استمع قبل كل شيء، في عمله، إلى هذا الشعب المصري، وإلى مغامراته الحميمة وتاريخه.

image

نبذه مختصره عن نجيب محفوظ :-
*كاتب مصري يعتبر أول مصري وعربي حائز على جائزة نوبل في الأدب. كتب نجيب محفوظ منذ الثلاثينات واستمر حتى 2004. تدور أحداث جميع رواياته في مصر وتظهر فيها سمة متكررة، هي الحارة التي تعادل العالم. كتب نجيب محفوظ أكثر من ثلاثين رواية اشتهرت غالبيتها وتم إنتاجها سينمائيًا أو تلفزيونيًا وكانت أول رواياته هي عبث الأقدار (1939)، أما آخرها، فكانت قشتمر (1988)، كما كتب أكثر من عشرين قصة قصيرة وكان آخرها أحلام فترة النقاهة (2004). ومن أشهر أعماله: بداية ونهاية (1949)، والثلاثية (1956–1957)، وأولاد حارتنا (1959)، والتي مُنعت من النشر في مصر منذ صدورها وحتى وقتٍ قريب، واللص والكلاب (1961)، وثرثرة فوق النيل (1966)، والكرنك (1974)، والحرافيش (1977).[6] بينما يُصنف أدب محفوظ باعتباره أدباً واقعياً، فإن مواضيعاً وجودية تظهر فيه.[7] محفوظ أكثر أديب عربي نُقلت أعماله إلى السينما والتلفزيون.
سُمي نجيب محفوظ باسمٍ مُركب تقديراً من والده عبد العزيز إبراهيم للطبيب المعروف نجيب باشا محفوظ الذي أشرف على ولادته التي كانت متعسرة.

مسرحيه السلطان الحائر :-
السلطان الحائر هو اسم المسرحية التي كتبها توفيق الحكيم قبل حوالي خمسين عاماً (تحديداً عام 1960 في مرحلة المد الوطني والقومي العربي، وصدرت في نفس التوقيت بالفرنسية تحت عنوان «الاختيار».ولعلها من أهم أعمال «الحكيم» التي لا تزال محتفظة بسخونتها حيث كتبها منتصراً للديمقراطية والقانون، ومندداً بمنطق السيف في وقت وقفت فيه حركة التحرر العربي على أعتاب مفترق خطير.
*ويعتقد الكثير من النقاد أن هذة المسرحية قد كُتبت لتنقد فترة «حكم عبد الناصر» التي افتقدت إلى الحرية والديمقراطية وما طرأ عليهما في مصر إبان ثورة 1952. واختار الحكيم مسرحيته من التاريخ الشعبي الأقرب إلى جو العصر المملوكى، حتى يتمكن من أن يحملها الدلالات الفكرية الرمزية، والإسقاطات السياسية التي يصعب أن تحملها أحداث واقعية في ظل إرهاب حكومة الثورة واستخدامها أساليب القمع وكبت الحريات ضد من يحاول انتقادها.
*وتدور أحداث المسرحية حول سلطان من سلاطين المماليك علم أن الناس في مدينته يلغطون أنه لم يزل عبداً، وأن سيده السابق لم يعتقه، ولهذا لا يحق له أن يحكم ويكون سلطاناً على الناس قبل أن يُعتق ويصير حرا. ويتحيّر السلطان بين استعمال القوة لإسكات الناس (وهذا رأي الوزير)، والاحتكام إلى القانون (وهذا رأي القاضي). والاحتكام إلى القانون يعني أن يُعرض السلطان في مزاد عام أمام الناس ليشتريه من يشتريه فيعتقه، وقد تردّد السلطان بين الرأيين، ولكنه قرر في النهاية أن يكون القانون هو الحكم:

image

كتاب الايدي الناعمه :-
الأيدي الناعمة هو كتاب (مسرحية) للمؤلف توفيق الحكيم.
*ملخصها :يلتقي البرنس بالدكتور بالصدفة ويستنتج الاثنان بأنهما مفلسان فالبرنس قد جردته الحكومة من لقبه وماله وقصره والدكتور (دكتور لغة عربية في علم النحو) رغم علمه إلا أنه لم يجد عملا حتى الآن.
يدعو البرنس الدكتور للعيش في قصره الفارغ حتى يسكنه الشيخ عبد السلام وابنته كريمة وهو شخص متدين ذو علم ومال ودين وهو أيضا والد سالم زوج مرفت (ابنة البرنس الكبرى).مع مرور الزمن يقع البرنس في حب كريمة والدكتور في حب جيهان فيطلب كل منها يد الفتاة من والدها ثم منها وينتهي مصيرهما بأن يكون القرار النهائي لسالم.فيرفض سالم إذ أن كليهما عاطلين عن العمل وهذا يهدد مستقبل الفتاتين، وبصفته رجل أعمال غني ومشهور فإنه يجد عملا لكل منهما ثم يوافق على الزواج.

image

روايه الرباط المقدس لتوفيق الحكيم :-
تمتاز هذه الرواية بإطارها الواقعي ومن المعروف ان الرواية الواقعية كانت سيدة الموقف في هذا الوقت
وتمتاز أيضا بفلسفيات الحكيم وجدلياته كما أن عشق الحكيم لألعاب القدر والمصادفات العجيبة فرض نفسه في هذه الروايه
لا يعتني الدكتور رأفت بزوجته الشابة سميحة قدر ما يهتم بقراءة ومتابعة مؤلفات الروائي الشهير راهب الفكر، فتقرر الزوجة أن تبحث عند الراهب نفسه عن سر شعبيته واستحواذه لكل حواس زوجها، لكنها سرعان ما تصبح هي بدورها من تلميذاته المجتهدات وعندما تفشل في مغازلته ،تقرر البدء في كتابة قصة مستوحاة من حياتها.
لم يربط الحكيم أسماء الشخصيات بعائلات معينة ليبين أن الصراعات الداخلية غير مرتبطة بزمان أو مكان فسميحة وحياتها التي سلبتها حريتها وطموحها موجودة في كثير من الأماكن، والراهب، وزوجها موجودون، وبكثرة.

روايه حمار توفيق الحكيم :-
*تمتاز ببساطة أسلوبها و تصويرها أحداث واقعية بطريقة لا تخلو من الطرافة و المتعة وذلك من خلال ذكره كيف اشترى حمارا صغيرا من أحد الفلاحين لمجرد أنه أعجب بشكله مع ذكره المواقف الطريفة التي حدثت معه عندما اشترى هذا الحمار الصغير و إقامته في الفندق و إدخال الحمار إلى غرفته من دون أن يشعر أحد بذلك وذلك بعد أن دفع بعض النقود لأحد الخدم و ركز توفيق الحكيم في روايته على ذكر أحوال الريف المصري و ما فيه من الفقر و قلة الاهتمام بأمور الصحة و النظافة عند أهل الريف فهم بحاجة إلى توعية و إرشاد و قارن توفيق الحكيم في روايته بين الريفي المصري و الريفي الفرنسي و ذلك حتى يبين لرفيقه الفرنسي أسباب تدني وضع الريف و قد تأمل توفيق الحكيم أن يتحسن الوضع مع مرور الوقت ذلك من خلال تحسين وضع المرأة الريفية و بين توفيق الحكيم في نهاية الفرق بين المخرج السنمائي و كاتب الرواية بطريقة مبسطة و سهلة و مقنعة ,يمتاز أسلوب توفيق الحكيم في روايته ببساطة أسلوبه و استخدامه العبارات بالعامية المصرية خاصة عندما يقوم بالحوار من أجل أن يبين طرافة المواقف التي يقع فيها.

روايه يوميات نائب في الأرياف لتوفيق الحكيم :-
*رواية من تأليف توفيق الحكيم، صدرت عام 1937، يسرد فيها مشاهدات من الحوادث والقصص التي عرضت عليه أثناء عمله في القضاء في أحد مناطق الريف المصري
*وتدور أحداث الرواية حول معاناة هذا النائب القادم من القاهرة إلى الأرياف، وكيف يمضي وقته في محاربة البعوض والذباب والاصطدام مع المأمور وكاتب النيابة,يظهر في هذه الرواية فساد المنظومتين الإدارية والقانونية، وعدم مقدرتهما على تحقيق العدل للفلاحين المساكين، حيث يعرضها الكاتب في أسلوب فكاهي ساخر.